منتقى الألفاظ بتقريب علوم الحديث للحفاظ

الحارث بن علي الحسني d. Unknown
113

منتقى الألفاظ بتقريب علوم الحديث للحفاظ

منتقى الألفاظ بتقريب علوم الحديث للحفاظ

প্রকাশক

مكتبة دار البيان

সংস্করণের সংখ্যা

الثالثة

প্রকাশনার বছর

١٤٣٧ هـ - ٢٠١٦ م

প্রকাশনার স্থান

دمشق

জনগুলি

وتقع العلة في الإسناد، وفي المتن. وعلة في الإسناد جماعها: ١ - رفع الموقوف. كحديث: لَزَوَالُ الدُّنْيَا بِأسْرِهَا أهْوَنُ عَلَى الله تَعَالَى مِنْ دَمِ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يُسْفَكُ بِغَيْرِ حَقٍّ. ٢ - وصل المرسل. كحديث: اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلًا، وأنت إن شئت جعلت الحزن سهلًا. ٣ - الاختلاف على راوٍ. كحديث: أيما امرأة سألت زوجها طلاقًا في غير ما بأس. ٤ - إبدال راوٍ بآخر. كتصحيف بقية بن الوليد في ذكر صفية ولم يتابع عليه، والحديث عن جويرية. ٥ - جمع الشيوخ في سند واحد، وجعل المتن واحدًا مع الاختلاف في رواياتهم. كما يفعل حماد بن سلمة، وابن لهيعة. ٦ - انقطاع في السند. كحديث: ليس منّا من لم يرحم صغيرنا، ويجلّ كبيرنا. ٧ - تصحيف في الرواة. كتصحيف: شيبان بسفيان، وشعبة بسعيد، وبسر ببشر. ٨ - لزوم الجادة في أصل السند. كحديث المنذر بن عبد الله الحزامي، عن عبد العزيز بن الماجشون، عن عبد الله دينار عن ابن عمر: أن رسول الله ﷺ كان إذا افتتح الصلاة قال: سبحانك اللهم ... الحديث. أخذ فيه المنذر طريق الجادة، وإنما هو من حديث عبد العزيز: حدثنا عبد الله بن الفضل، عن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع عن علي. ٩ - التدليس. كعبد الوهاب بن عطاء الخفاف، أنكروا عليه حديثًا في العباس، يُقال: دلّسه عن ثور.

1 / 117