ওডিপাস এবং থিসিউস
أوديب وثيسيوس: من أبطال الأساطير اليونانية
জনগুলি
ما ينبغي أن تريد لهم السعادة، وإنما ينبغي أن تريد لهم النجاة.
أوديب :
سأدعك تفسر هذا للشعب. وداعا! تعالي يا ابنتي؛ أنت الوحيدة بين أبنائي أريد أن أعرف نفسي فيك، وأريد أن أكل نفسي إليك. أي أنتيجون النقية: لن أسلم قيادي إلا إليك.
ثيسيوس
أهدي هذا السفر الأخير إلى آن هورجون في غير تكلف، فبفضل ضيافتها الحلوة ورعايتها المتصلة وعنايتها الدائمة استطعت أن أتمه، وأسجل هنا اعترافي بالجميل لجاك هورجون، ولكل الذين أتاحوا لي أثناء هذا النفي الطويل أن أعرف قيمة الصداقة، وبنوع خاص لجان أمروش الذي أحسن تشجيعي على هذا الجهد. ولعلي لم أكن بدونه أجد الميل إلى البدء فيه، مع أني أفكر في كتابه منذ وقت طويل.
الفصل الأول
لقد كنت أتمنى أن أقص حياتي على ابني هيبوليت
1
لأعظه وأعلمه، ولكن قد قضى، وسأقص حياتي مع ذلك. وقد كان مما لا سبيل إليه - لو عاش هيبوليت - أن أروي بعض حوادث الغرام التي عرضت لي. فقد كان يظهر غلوا شديدا في الحياء، ولم أكن أجرؤ على أن أتحدث أمامه عما لقيت من الحب. على أن الحب لم يكن ذا خطر إلا في الشطر الأول من حياتي. ولكنه علمني على الأقل أن أعرف نفسي بالقياس إلى الوحوش المختلفة التي قهرتها.
فقد كنت أقول لهيبوليت: «يجب قبل كل شيء أن يعرف الإنسان من هو، ثم يحسن بعد ذلك أن نستحضر في شعورنا ونأخذ بأيدينا ما ترك لنا من ميراث. وسواء أردت ذلك أم لم ترده، فأنت الآن - كما كنت أنا من قبلك - ابن ملك. لا سبيل إلى اتقاء ذلك؛ إنه واقع، إنه ملزم.»
অজানা পৃষ্ঠা