5

عوائق في طريق العبودية

عوائق في طريق العبودية

প্রকাশক

مركز النجيدي

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤٢٣ هـ

প্রকাশনার স্থান

بريدة

জনগুলি

هَوَيتك إذْ عيني عليها غشاوةٌ ... فلما انجلتْ قَطَّعْتُ نفسي ألُومُها والرغبات تسْتر العيوب فمن أعمل فكره فيما وصفت سهل عليه التخلص إن كان أسيرًا واستمر في الحرية من رِقِّ العبودية لقطاع الطريق إن كان طليقًا. ولولا سعة خيال الإنسان بتصوره الشيء على غير حقيقته كذلك الأماني التي هي مركب النفس الفارغة والشهوة والأغاني المهيجة والقصص المثيرة والغفلة أو الإعراض جملة عن الوعد والوعيد لما حصل من ذلك شيء كما يقال: وما الحبُّ لَوْ لم تَجْلُهُ كَفُّ بارعٍ ... سِوَى الهمِّ والغَمِّ المُبَرِّحِ والخُسْر

1 / 7