============================================================
وجمه والثالث ان بجى لنية الى الشيء نحوفستته ولفجرته اى نبه الى الفسوق والنجور والرابع ان يجي للكحية والازالة نحو قردت البعيراى تزعت قرلده وجللة اى نزعت جلده ولذيت عينه ازلت عنها القذى .والخامس لن يجئ بمعنى فسل فحر فص وتأص وقصر الصلاة وقصرها موالسادس ان يي بمعنى صاربصنة كنا نحو هجمريت المرآة وثيت اى صارت عجوزاوثيا. والسابع ان يچئ ولا يرلد به شى من عذه المعال نحو كلم وعظم وجرب ويحل قاقل ب هذا البناه مونوع لما يكون ين اثنين نحو قال وضارب وذلك ان يفطل كل وامد منهما ما يفعل الآخر، ويجئ بمضى فيل نحو دفع ودافع وقرئ ان الله يدفع عن للذين آمنوا ويدافع .ويجئ بمعنى العل نحو اعفاك له وماناك ال وارضا سمهت وراعنا سميك ، وبى بعنى ققل نحو سلعر خده وصثر خده . ونچئ بمنى نفاعل نحوتارع ال كذا وسارع ونجاوز وسيلوز بمنى ويجى ولا يكون بين اثين كترلك عانبت للص وعانلك لقه (أقعل هذا اليناء لايتعدى البتة والاصسل فيه ان يكون مطلوح ضل لحو قطت فاقطع وصرقته فاتصرف ويجئ مواقا لفمل نحوعدل عنه وأعدل ويجئ مطاوعا لافعل نحو ار عجنه فاترمح واطلتته فاتطلق لتعل يل على وجوه احدها ان يجئ بمنى فعل لحو سقرواحتقروزرع لشيء راتترهه ولكلق ان يكون تا مقام القمل مطلوح فعل نحوجمته فاجتمع ومزبته فامتزج . واللالث لن يكون بمعنى تماعل فكون له فاطلان لحواتهم زيد وهرو واصطلح الخصيمان المعنى تخاصما وتصالحا ، ويجى بمني الخذذك الشيء لمحو اختبر واللجخ اى الخذ خبزا وطيخا . ويجن لمعنى فى نفسه من غيراق راد به شيء بما قدم نحو ارلجل الحطبة ولمشتمل بائوب
পৃষ্ঠা ২৫