============================================================
نسخة التقليد(1) "الحمد لله الذي جعل ولي أيامنا الزاهرة اميتا، وأحله من خواطرنا (2) الطاهرة مكان أينما توجه مكينا، وخصه بالاخلاص لدولتنا القاهرة فهو يقينا 3 و يقينا، وعضد بتدبير ممالكنا الشريفة // بحيث أن الحقوق تصل إلى أربسابها والمعاليم تطلع بذور بدورها(2) كاملة كل هلال على اصحابها، [والرسوم لا تزاد على الطاقة في بابها، والرعايا يجنون ثمر العدل في ايامه متشابها](4)، وإذا أنعمنا على ولي(5) بجمل فلا تكدر وردها بأن تؤخر، وإذا استدعينا بمهم إلى ابوابنا(6)، فليكن الاسراع إليه يخجل البرق المتألق في السحاب المسخر، فما أرسلناك إلا سهما (2) خرج من كنانه، وشهم لا يثني إلى الباطل عنانيه ولا عنايه(8)، واختار ما اختاره(9) لك سعادتنا المؤيدة المؤبدة فطرفها بالذكاء مكتحل: ان السعادة فيما أنت فاعله وقفت مرتحلا او غير مرتحل" وفيها، في ذلك اليسوم(10) [الذي) رسم فيه للصاحب أمين الدين، الجزري:293؛ الصضدي، أعيان 3: 25ظ؛ المقريزي، السلوك 358:2/2 والمقفى: 186188و.06.146..21264447 (1) اثبت الصفدي نسخة هذا التقليد في الوافي 41:17 -48.
(2) في الصفدي، نفس المصدر: "ضمائرناه.
(3) في المصدر نفسه: بدرهاه (4) الزيادة من المصدر نفه (ه) وفي المصدر نفسه: "وإذا أنعمتا على بعض أوليائناه (1) أيضا: "فلا تكذر بان تؤخر، واذا استدعيناه لأبوابنا بمهم" .
(7) ايضا: "فما أردناك إلا لأنك سهم" .
(8) أيضا: "عيانه وعناته".
(9) أيضا: "واختر ما اختارته.
(10) وهو الخامس من صفر من الستة /26 تشرين الأول 1332 . راجع ما ورد في الصفحة 117، الحاشية رقم2
পৃষ্ঠা ১১৮