নুজহাত মুকলাতাইন

ইবন তুওয়্যার d. 617 AH
152

নুজহাত মুকলাতাইন

জনগুলি

============================================================

يزفة القلتثن ف اخبار الدؤلثين يعمل فى حق ولده؛ فراى أنه لا ينفك من هذه التازلة العظيمة التى لم ير مثلها إلا أن يقتله مستورا ويحسم مادة ما يتوجه من العسكر من المباينة، وأنه لا يامن هو على نفسه، وأنه لابد من التصرف بهم وفيهم وأنهم لا ينفكون من المقام بين القصرين على هذا الأمر إلا بعد إنجازه . وكان لخاصه طبيبان يهوديان يقال لأحدهما أبو منصور وللآخر ابن قرقة . وكان ابن ترقة خبيرا بالاستعمالات ذكيا، فكان يتولى لهم الاستعمالات بدار الديباج(1) وخزائن السلاح والسررج(") . فحضر إليه أبو منصور قبل ابن قرقة ففاوضه فى عمل السقية القاتلة فتحرج من ذلك وأنكر معرفته كل الإنكار [ 580) وحلف برأس الخليقة وبالتوراة أنه لم يقف قط على شىء من هذا ولا قرآه فى كتاب ولا غيره فعذره وتركه ثم حضر له ابن قرقة ففاوضه فى التقية فقال: الساعة، ولا ينقطع منها الجسد بل تفيض النفس لا غير، فاحضرها فى يومه ؛ والزم الحافظ ولده حسنا بمن ندبه من الصقالبة فآجبروه على شربها فمات(2)، وقيل للقوم سرا: قد كان ما أردتم فامضوا إلى أدركم(6) فلم يثقوا بذلك من قائله بل قالوا : يشاهده منا من ثثق به، فآجابهم إلى ذلك . فاتفقوا على أمير معروف بالتشغيب والجرأة (3) اتعاظ ونبوم : دوركم.

280 د1) (1) دار اللياج . هى لى الأصل دار الوزارة (2) انفظر المقرمرى : الخطط 2: 13، الفاطمية التديمة التى آنشاها الوزهر عقوب بن كلس، وظلت مكان مكن الوزراة الى رقت قدوم بدر الجمال فانشقل إلى دار آستها تعارة وابن يرقة هو أيو سعبد بن قرقة الحكيم كان ماهرا بجوان، وأمبحت دار الوزارة القديمة الواقعة ل علم العلب وافندمة وخو ذلك من العلوم ، قبض خارة الوزمرهة تعرف بدار الدياج حيث عليه الخلينة الحافظ واعتقله ل خزانة البنودوقتله مشة 529 بب تدبيره أمر القية التى أودت عياة ابنه حست لعل الحرير الدهاج ، فلما انقرضت الحن (الخطط 13:2): الدولة الفاعلمية بنى الناس ل مكان دار الدياج (3) ل كوم الثلاثاه ثالث عشرى جمادى المدرسة السيفية وما وراعها من المواضع بالقرب الآخرة سنة 529 . (المقريزى : اتعاظ 3: من الحمزاوى حاليا . (المغريزى : الحطط ا: 241: 324، ابر المحاسن : النجوم 154:6)

পৃষ্ঠা ১৫২