নুজহাত মুকলাতাইন

ইবন তুওয়্যার d. 617 AH
145

নুজহাত মুকলাতাইন

জনগুলি

============================================================

ابن الطوير الفيسترانى الأفضل ، والجماعة رجالة فى ركابه، واكرم الآمير برغش العادل الذى آشار عليه بالخروج من القصر.

وأظهر الأفضل المذكور عذلا كثيرا ورد على الناس ما فضل فى بيت المال من مال المصادرة فى أيام الراهب ورفيقيه السامرى والمسلم - المقدم ذكرهم - وما كتبت به بخطوط قبل ذلك . وكان الذى ؤجد حمسين آلف دينار، وكان قد ضربت الواح على عدة أملاك فأعيدت إلى أربابها ، فلو استمر على ذلك انتفع والتفع به.

لكنه كان إماميا متشدذا والتفت عليه هذه الطائفة ولعبوا بعقله فانفعل بهم وحسنوا له الدعوة (190) للقاليم المتتظر وضرب دراهم ياسمه دون الدنانير وئقش عليها : الله الصتمد - الإمام محمد "(1) ولم يكن فى الخلفاء بالديار المصرية من اسمه حمد1.

وأراد خلم الحافظ وقثله بمن يذكر أن الآمر قتله من إخوته ، لأنه لما احتاط على موجود الأفضل بدار الملك بلغه عنهم فى حقه كلأم قبيح فأقام عليهم الحجة عند مثوطم به وأن أباهم الأفضل غلامه ولا مال له فسفه عليه أحدهم فقتلهم(2).

ال وما قدر الوزير الأفضل أبو على أحمد على قتل الحافظ ولا خلعه، غير آنه حصره

15 فى مكان معتقلا(1)، وركب بنفسه فى المواسم وخطب للقالم بتمويه من القول المذاب الديية ل بلاد ايمن 175- 179) (1) وسلت إليثا من آثار الإمام المنتظر الذى دعا (1) ابن الفرات : تارخ 19:2 و - 19 ظ له أبو على الأفضل تعة دتانير منها ثلاثة ل لندن المقريزى : اتعافذ 3: 140 وواحد ل هاري واخرل القاهرة وأربعة ذكرها (3) المقريرى : اتعافظ 14113 والمففى (ف 95104. ، وثلاثة دراهم أحدها ذكره3526.ا1 السلية) 386و والآخر ذكره 60308)4ة والثالت فى يجموعة (1) ذكر المفريزى ل الحطط 1 : 406 أن عنرى أمين عوفن، بالاضافة إلى عشرة أشكال الحافظ كان معنقلا فى خزانة نجوار الايوان الكير زجاحبة مدوره (موازين ) ذكرها (1101187604 كلها ضرب ل عام 525 وأول عام 526 بالتعر الكير الشرل، صار موسعها ف زمن المفريزق دازا للشرب، وانظر ابن ميسر : آخبار (راجع تفسيل ذلك وارقامه وما كت عل السكة وتوار فها ومعسادر ذلك ف كنابى: تارغ

পৃষ্ঠা ১৪৫