নুজহাত মুকলাতাইন

ইবন তুওয়্যার d. 617 AH
127

নুজহাত মুকলাতাইন

জনগুলি

============================================================

اين العلوير الفيستران فما يامر به ؟ قال : تحدث رجفتك بأجمعهم فى الانفصال عن المؤتمن أنت ومن تثق به، وهو تابع لك فى الكرامة منا فاثفق هو وقايماز وذرى الحرون، وكانوا أمراء الجماعة، فتفرقوا عن المؤتمن جمعيم(3) الباقون، فانفرد المؤتمن واستوحش فكاتب أخاه المآمون بذلك وما اتسع له أن يتتبع (4) الأمراء ولا أن ينكر عليهم ليرجعوا إلى أخيه مع علمه

بتعير الخليفة عليه فيند أمره ظاهرا وباطنا فحضر المأمون إلى الخليفة يوم سلام ، على عادة الوزراء، فتقدم إلى الخليفة وقال : يامولانا، صلوات الله عليك، وصل كتاب أخى يتذمم من طول بقائ(4) خارج القاهرة وأسفه على ما يفوته من خدمة مولاتا بالمباشرة، ت ويسال الفسحة له فى العود إلى بابه الكريم . فقال الآمر : مرحبا وأهلا وهذا رأينا(2) ونحن مشتاقون إليه ، وإغما قصدنا رضاك فيما رثبته له وتقدم على بركة الله . فكوتب عن الخليفة بالعود، وآن يرثب فى ولاياته من يرضاه فامتثل ذلك، وذخل القاهرة . فجلس الخليفة فى غير وقت الجلوس نمثل بين يديه(4)، فاكرمه وأدناه منه وخلع عليه بالتشريف المفخم واجتمع هو وأخوه بالقاهرة.

فلما دخل شهر رمضان وفيه السماط كل ليلة بقاعة الذهب11)، ويحضر الوزير وإخوته وأسحابه، فحضر المآمون وأخوه القادم السماط أول ليلة فأكر ميما الخليفة بما أخرجه لما مما كانت يده فيه، وأرسل رسالة إلى المؤتمن و ان آن ببع ساقه من ف 16 منامه 10م: وهذا كان رايتا (4) ف: منل *.

11 انفظ نبسا هل س 0211211

পৃষ্ঠা ১২৭