صالحًا أو اقتربت سلم من السحر أو الرحمن جاور مكة أو القدس أو الواقعة وهي القيامة نال سعة في رزقه وصحة في بدنه أو المجادلة غلب خصمه إن كان عالما أو الحشر فإنه يحشره الله مع الأبرار أو الممتحنة فإنه يكون له في آخر عمره توبة حسنة وقيل ينجو من كل شر أو الصف فإنه ينال شيئًا ومراقبة ووفاء بنذر أو الجمعة نال حظًا كثيرًا في الدنيا والآخرة أو المنافقون طهره الله من النفاق أو التغابن فإنه يبتلى بزوجة سيئة الخلق أو الطلاق فإنه يبتلى بسيئة الخلق وقيل يطلق نساءه أو التحريم اجتنب المحرمات أو تبارك عاش في خدمة سلطان وينال منه فائدة أو انتصر على علوه أو الحاقة وهي القيامة إن كان رجلًا قائمًا صلب أو جالسًا مات تحت الضرب أو امرأة طلقها زوجها أو المعارج فإنه يقرب إليه العبد ويكون كثير الصوم أو نوح سكن مع قوم جاهلين أو الجن ينتصر بقوم قاسية قلوبهم أو المزمل نال بعد الشدة أو المدثر عسر عليه رزقه أو القيامة نال خصالًا حسنة أو الإنسان فكالقيامة أو المرسلات أمن من كل خوف أو عم طال عمره أو النازعات نزع الله المنكر من قلبه وقيل أنه يؤخر الصلاة عن أوقاتها وعبس نال
توفيقًا والتكوير فإنه يرزق السفر فه ناحية المشرق ويرزق فيه وقيل ينال الخشوع والتوبة أو الانفطار وقع في شدة ثم يسلم أو المطففين فهو كما قرأ يعني يخون في الميزان ترو الكيال أو الانشقاق إن كان ملكًا دعا عليه جمع من قومه أو البروج تعلم علم الفلك أو الطارق نال أولادًا ذكورًا لا تطول حياتهم أو الأعلى فهو يحب التسبيح أو الغاشية وهي القيامة نال علمًا وزهدًا أو الفجر نال هيبة وقيل يموت قبل فراغ عامه أو أطعم المساكين وقيل يصدق يمينه أو الشمس جاور ملكًا عادلًا والليل عسير عليه رزقه أو الضحى نال شفقة ورحمة وألم نشرح أمن من الأمراض أو التين نال ندامة ثم كرامة بعده أو العلق نال ولدًا صالحًا أو القدر طال عمره أو أن لم يكن فهو بين خوف ورجاء أو الزلزلة يخشى عليه من سلطان أو العاديات إن كان مسافرًا خيف عليه قطع الطريق أو مقيمًا رغب في الدنيا أو القارعة وهي القيامة فهو بين الخوف والرجاء أو التكاثر قل رزقه وكثر دينه والعياذ بالله أو العصر وهو الدهر فهو بين خوف ورجاء أو الهمزة فهو صاحب تسمية أو أرأيت الذي يمنع الزكاة ويكذب بيوم الدين وقيل ينصر على من خالفه أو الكوثر أحب الخير وفعله أو الكافرون جالس أهل البدع أو النصر فهو منصور وإن كان سلطانا وإلا قرب أجله أو تبت إن كان غنيا ذهب ماله أو فقيرًا فهو يمشي بالنميمة أو الإخلاص قوي إيمانه وكثر ماله وقل عياله واستجاب الله دعاءه أو الفلق وهو الصبح قال الأكثرون انتصر على عدوه وحسن حاله أو الناس دفع الله عنه شر الجن والإنس والهوام وقيل قراءتها تمل على الإجماع للأهل وإن ختم القرآن في منامه قضيت حاجته وقراءة آية كقراءة سورتها ومن قرأ في المصحف قوي دينه أو التوراة نال هدى ونورًا. والتكوير فإنه يرزق السفر فه ناحية المشرق ويرزق فيه وقيل ينال الخشوع والتوبة أو الانفطار وقع في شدة ثم يسلم أو المطففين فهو كما قرأ يعني يخون في الميزان ترو الكيال أو الانشقاق إن كان ملكًا دعا عليه جمع من قومه أو البروج تعلم علم الفلك أو الطارق نال أولادًا ذكورًا لا تطول حياتهم أو الأعلى فهو يحب التسبيح أو الغاشية وهي القيامة نال علمًا وزهدًا أو الفجر نال هيبة وقيل يموت قبل فراغ عامه أو أطعم المساكين وقيل يصدق يمينه أو الشمس جاور ملكًا عادلًا والليل عسير عليه رزقه أو الضحى نال شفقة ورحمة وألم نشرح أمن من الأمراض أو التين نال ندامة ثم كرامة بعده أو العلق نال ولدًا صالحًا أو القدر طال عمره أو أن لم يكن فهو بين خوف ورجاء أو الزلزلة يخشى عليه من سلطان أو العاديات إن كان مسافرًا خيف عليه قطع الطريق أو مقيمًا رغب في الدنيا أو القارعة وهي القيامة فهو بين الخوف والرجاء أو التكاثر قل رزقه وكثر دينه والعياذ بالله أو العصر وهو الدهر فهو بين خوف ورجاء أو الهمزة فهو صاحب تسمية أو أرأيت الذي يمنع الزكاة ويكذب بيوم الدين وقيل ينصر على من خالفه أو الكوثر أحب الخير وفعله أو الكافرون جالس أهل البدع أو النصر فهو منصور وإن كان سلطانا وإلا قرب أجله أو تبت إن كان غنيا ذهب ماله أو فقيرًا فهو يمشي بالنميمة أو الإخلاص قوي إيمانه وكثر ماله وقل عياله واستجاب الله دعاءه أو الفلق وهو الصبح قال الأكثرون انتصر على عدوه وحسن حاله أو الناس دفع الله عنه شر الجن والإنس والهوام وقيل قراءتها تمل على الإجماع للأهل وإن ختم القرآن في منامه قضيت حاجته وقراءة آية كقراءة سورتها ومن قرأ في المصحف قوي دينه أو التوراة نال هدى ونورًا.
فوائد: الأولى: يستحب الاستعاذة قبل القراءة قال الرازي وعليه الأكثرون قال في شرح المذهب وهو اللائق إلى الفهم قال نجم الدين النسفي وعليه عامة المسلمين قال ورد عن النبي ﷺ أنه كان يقول أعوذ
1 / 33