- الزنهة الارواح (فيثاغورس الحكيم المتأله)
المواظبة على قراءة الكتب1، وأن ل يعلم الرجال الرجال و آن يعلم النساء/79 النساء ، وأمر ببحودة المنطق ومواعظ الملوك : وكان يقول ببقاه النفوس ووكونها فيما بعد فى ثواب وعقاب على رأى الحكماء الإلهيين ، وكان اله غذاهان أحدهما لا يجوع معه، و كان قد الزم2 نفسه عادة موزوة
ل يكن مرة صحيحا ومرة سقييما، ولا كان مرة يسمن ومرة يهزل، و كانت نفسه لطيفة جدا ، ولم يكن يفرح بافراط ولا يحزن بافراط لا رآه أحد قط ضاحكا ولا باكيا ، وكان يقدم إخوانه على نفسه م وكان أول من قال : إن أموال الاخلاه- مشاعة1 غير مقسومة، وكان مز حكمته ويسرها ،فمن رمزه قوله : لا تعدر في المسرات- أي اجتنب" الإفراط ، ولا تحرك4 النار بالسكين9 لأنها قد حميت منها مرة1 10 اى اجتنب11 الكلام المحرض عند19 الغضوب المغتاظ - ولا تجلس13 على قفيز1- اى لا تعش15 فى البطالة، ولا تمر16 بغياض الليوث - أى لا تقتد12
1-1) من م وس، وفي الاصل : مواظية الكتب و قراءتها (2) في م الرم (3-3) موضعه فى م بياض (4) ف م : فلا مشاعة (5) ف م : مقومه (6) الاصول : لا تعدى (7) فى م : احف (م) فى م : لا يحرك (9) فى م : بالتنكير 10) زيد في م : اخري (11) في م : الحبيب (12) فى م : عن (13) ف م: الا يجاس (14) وقع فى الأصل : قبر ، وفى م : فقر ، و التصحيح من عيول الانباه 38/1 (15) فى م : عيش (16) فى م : لا يمر (17) ليس فى م ، و في الأصل وس : لا تقتدى -كذا ، و التصحيح من عيون الآنباه
অজানা পৃষ্ঠা