ازهة الارواح ( مقدمة الكتاب - ابتداء أحوال الفلسفة ) ج _ شارح كتب أرسطو، ثم لما قصده شابور ذو الأكتاف او انهزم منه ظفر بسه بليناس1 وسار إلى ارض العجم حتى بلسسغ جندشابور صرها وصعب عليه فتحها رجع3 ، م إن شابور تخلص من سچن الوم وطوى البلاد حتى دخل جند شابور وخرج بمن فيها إلى الرزم فهزموهم وقتلوا بليناس وولى عوضه قسطنطين: الاكبر، فعاد المنع امن الاشتغال بالفلسفة ، اوبالجملة : يحسب رغبات الملوك والامراء/34 الاكاير تظهر" الحكمة والفلسفة وبحسب* نفرتهم عنها و عداوتهم الها تختفى، وهكذا دأب10 الدنيا أبدا وأزلا ، فهذا خبر الحكمة والحكمام وكان كاتبا لليوليانس المرتد إلى مذهب الفلاسفة عن النصرانية ، وزما ه د زمان جالينوس 1 -1) ليس فى م (2) كذا فى النسخ الثلاث : ولعل الصمواب ما فى معجم البلدان 149/3 فقيه : جنديسابور - بضم آوله و تسكين ثانيه وقتح الدال ياء ساكنة وسبن مهملة وآلف و باءموحدة مضمومة و واوساكنة و راء_ ادينة يخوزستان بناها سسابورين آردشير ، فنسبت إليه و أسكنها سبى الروم او طائفة من جنده .... آلخ ، و ذكر فى تسميته أقوالا عديدة فراجعه (3) ليس فى م (4) ذكره صاحب المنجد فى معجم الأعلام محتصرا ، و قال : سطنطين الكبير (274 - 337) ق ، م ، امبرا طور روما. هزم خصمه اا كسانس خلال وقعة ظهر فيها على ما قيل رسم الصليب فى السماء مع هذ الآية (بهذه العلامة لك النصر) نقل عاصمة الأمبراطورية من روما إلى بيزنطية سميت القسطنطينية (5) في م : الاشغال (6) وقع فىس : بالحكمة (7) في م : يظهر (8) ف م : حسب (9) في م : يحتهي (10) فى س : دار
অজানা পৃষ্ঠা