ازهة الأرواح (مقدمة الكتاب - فى ابتداء أحوال الفلسفة) ج1.
اجج الجهالات ، فان ذلك قد بلغ بهم -على ما ذكر فى الكتب القلديمة - الغاية حتى صاروا حيارى ضلالا لا يعرفون شيئا ، فلم يزالوا على ذ لك حينا من الدهر حتى نشا من ذراربهم واعقابهم من ايد بالتذكير الملك الامور والفطنة لها والمعرقة بها، والعلم الماضى من أحوال الدنيا ف شانها و سياسة اولها، والمستانف من تدبير اوسطها، وعاقبة آخرهاء حال سكانها ، ومواضع أفلاك5 سمائها و درجها و منازلها وجميع
ائها ، و ذلك على عهد جم الملك، فعرفت العلماء ذلك ووضعوه الكتب و أوصحت ما وضعت منه ووصفت - مع وصفها ذلك س الدنيا و جلالتها ومبدا اسبابها وتاسيسها، و حال العقاقير والأدوية،/27 فكانوا على ذلك برهة من الدهر حتى ملك الضحاك " برقي* في حصة0 1) فى م : الحج - خطأ (2) فى م : كتب:(3) من م ، وفى الأصل وس: ت اري سخطأ (4) فى م وس : آمرها (5) سوضعه فى م بياض (6) ترجم لهزالبستاني ارة المعارف 523/6 ما ملخصه : شيد (612a30000[21) وصحة افظه "جم شميد اعناه شعاع القمر ، لقب بذلك لجماله ، ملك من ملوك الفرس من الطيقة
الأولى ، وهى الفيشدادية ، و قد ذكر اصحاب زرداشست أن ملك هذا الملك كان محفوفا بالمجد و الفخاسة ، وكان مصدرا لكلى الفضائل (7) له إترجحمة حافلة أى القاضين بالعدل) وهو بيوراسب المسمى بالازدهاق بصادبين السين والكاف احاه قريبة من الحاء وكاف قريبة من القاف ومنها اسمه العربى أى الضحاك وقد
داسرة المعارف للبستانى 122/11 ملخصها : الضحاك (16090a, 0801090) ملك امن ملوك الفرس من الطبقة الآولى المعروفة. بالفيشدادية أو البيشدادية
البوه بذى اللحيتين كانتا ى زعم مؤ رحى الفرس - على منكبيه (8) كذا فى النسخ
অজানা পৃষ্ঠা