1
انزنهة الارواح (أخبارة الإسكندر الملقب بذى القرنين) ج -1 و خذ ثأرك بيدك، فقام فيلقس فقتل قلوس ثم مات1 ، فدفته الإسكندز مللك بعذه كان فيلقس يؤدى إلى دارا بن داراب ملك الفرس من اليض المعمول بالذهب، في كل سنة عددا معلوما، ووزنا مقدرا آتاوة 51247 يحملها إليه ويستكف بها أذاه ، وكان قدا أسلم ابنه الإسكندر إلى أرسطاطاليس ووصاه بتعليمه و تأديبه، فعليه (و آدبه -30 و ثقفه كان غلاما، له همة و ذكاه و عقل ونفس شريفة ، فلما حضرت فيلقس الفاة أحضر ابنه الإسكندر و جدد له البيعة وتقدم بعقد6 الإكليل اعل رأسه وأجلسه مجلس الملك ، ودخل عليسه القواد و الأجناد اليس 1 فسلمرا عليه سلام الملموك ، ثم دعا أرسطاطاليس و ساله ان يعهد ابنه عهداه بحضرته يكون داعيا له إلى مصلحته9 و0عزا للك الفاق الدنيا . فأجابه إلى ذلك ، وكتب [له - 11] العهد الذى اوله: الآمر بالخير بأسعد به من16 المطيع، ولا المعلم12 باسعد من المتعلم14 وهو هد موجوذ في أيدى الناس واشتدت الحال12 عليه ثم قضى تحبه15 .
ققام الإسكندر في الناس ، فقال : أيها الملاء6) إن ملككم قد مات ،
له مان ا ل يأنى قريبا (2) قد مر التعليق عليه فى مقتمة الكتاب (3) فى م : من الذهب (4) الأتارة : الخراج - كما بهامش الأصل (5) زيد من م وس (26) فى م: عقد (2) ف م وس : الختود (4 -8) في م : ابيه احدا (9) في م وس : صلحتها ر:1-10) في م : عن المطك (11) زيد من م (12) ليس فى م وش .
(213) فيدم : المتعلم (14) ف م : المعلم (15) ف م : نحب (16) ف م وس: (63) وليس
الناس
অজানা পৃষ্ঠা