ان زهة الارواح (مقدمة الكتاب - ابتداء أحوال الفلسفة) ج_ الى بلاد يونان ، ثم استخرج بذكائه علم الالحان وأوقعها تحت النسب العددية ، وادعى أنه استفاد ذلك من مشكاة النبوة م سقراط1 آخذ عن" فيثاغورس واقتصر من أصنافها على المعالم * الإلهية وأعرض عن ملاذ الدنيا ، وآظهر الخلاف على اليونانيين في الدين ، وقابل رؤساء ذوى الشركء بالحجاج والادلة ، افثوروا العامة اعليه، والجاوا" ملكهم إلى قتله - على ما يأتى ذكره مفصلا ام أفلاطن ، ولم يقتصر على المعالم الدينية بل جمع إليها العلوم الطبيعية والإلهية والرياضية ، و فى الأخير فوض التعليم والمدرسة إلى البارعين من التلامذة ، وتخلى عن الناس لعبادة ربه ، وفي زمانه ظهر الوباء، فأمرهم بعض أنبياء بنى إسرائيل باذن الله تعالى باضعاف مذبح108
كان لهم على شكل المكعب ( ويرتفع الوباء، فابتنوا10 آخر مثله/19 (1) له ترجمة حافلة فى عيون الآنباه 43/1 و ذكر فيها متف ما هنا باختلاف اسير، ويأنى مبسوطافى هذا الكتاب (2) من م وس ، وفي الآصل : من م (3) أى أصناف الفلسفة ، وفى عيون الآنياء : الفلسفة (4) من م ، وفى س : المعارف ، ووقع في الأصل : العالم -خطا، وفي عيون الأنباه : العلوم 5-5) وقع فى عيون الآنياء : رؤساءهم (6-6) من عيون الأنياء، ووقع ف الأصل وم : فثور الغاغة - وفى س : فتور العامة (7) في عيون الأنباه : اضطروا. (8) فى م : مديحا- خطأ (9) فى م : فارتفع (10) من م وس ، ووقع فى الأصل : فاشبتوا.
অজানা পৃষ্ঠা