ب (مقدمة الكتاب) وزهة الارواح ه ه ، اع ند جميع أهل الأقاليم ، كالإسكندر1 ذى القرنين والبطالسة2 وغيرهم لم يزل ملكهم متصلا إلى أن غلبهم غلبة الروم ، فصارت مملكة واحدة اومية - كما فعلت الفرس بمملكه البابليين حين استولت عليها، وصيرت المملكتين مملكة واحدة فارسية ، وكانت بلاد اليونانيين فى الربع الغربى الشمالى من الأرض ، ويحدهاه من جهة الجنوب البحر الرومى اع، الثغور9 ، الشامية والثغور* الخزرية9 ، ومن جهة الشمال بلاد (1) في دائرة المعارف للعلم بطرس البستانى /45ه: إسكندر بن فيلبس المكدونى متزوجته أولمبياس ، ولدفى بلا سنة 356ق -م ، و توي اسنة 323 ق -م ، و يلقبه الإفريح بالكبير ، والعرب بذى القرنين - قيل : لأ ه امك قونى الشمس - أى الشرق والغرب - أو لضفيرتين كانتا في قرنى رأسه 2) البطالسة 2401600666 بجع بطليموس - و الصحيح : بطلميوس كما هو أصله اليونانى ، وهو اسم لثلاثة عشر ملكا من ملوك اليونان الذين ملكوا اصر بعد موت الإسكندر الكييركما فى دايرة المعارف للبستانى 469/5 (3) في م : فسكانت (4) في م : المغربي (5) ف م : يحدها (2) من م وس ، وفي الأصل : جهته - خطأ (7) فى م وس : و (4) فى م : البغور- خطأ(9) في س: الحزرية كذا ، و في معجم البلدان 432/3: خزر - بالتحريك و آخره راء او قال أحمد بن فضلان رسول المقتدر إلى الصقالبة فى رسالة له ذكر فيها ما شاهد لك البلاد فقال : الخزر اسم إقليم مت قصبة تسمى إتل ، وإتل اسم لنهر اجرى إلى الخزر من الروس وبلغار ، وإتل مدينة ، والحزر اسم المملكة لا اسم مدينة
অজানা পৃষ্ঠা