../kraken_local/image-100.txt
النوادروالأخبارفى هذا الباب
ااعت حبى(1) المدنية الى شيخ ينيع اللبن ففتحت وطبأ(2) فذاقته ثم اد فعته اليه وقالت: (لا تعجل بسده)، ثم فتحت آخر فذاقته ثم دفعته اليه يده الأخرى. فلما أشغلت يديه جميعا كشفت ثوبه من خلفه وجعلت اصفق بظاهر قدمها إسته وخصيتيه وهي تقول: (يا ثارات ذات الحيين)(3)، والشيخ يصيح، وهي تحفق استه وخصيتيه، وقد اجتمع اعليهما الناس يخحكون، فماخلص منهاإلا بعد حد وجهد
اقال رجل زان لامراة من القحاب : (إني أريد ان اذوقك: أنت أطيب أم امرأتي؟)، فقالت: (سل زوجي، فانه ذاقني وذاق امرأتك، ليخبرك).
اث أعرابي غلامه إلى امرأة ليوعدها موضعأ يأتيها فيه، فذهب الغلام فأبلغها الرسالة، وكرهت أن تقول للغلام ما كان بينهما، فقالت له: (والله ان أخذت أذنك لأعركها(4) عركة تبكي وتشتد حتى تقيم تحت تلك الشجرة ويغشى عليك الى العتمة).
فقلم يعرف الغلام معنى هذا الكلام، وانصرف إلى صاحبه فحكى له فعلم أنها وعدته تحت الشجرة بعد العتمة.
حكى المدائني قال: انت عند رجل من قريش امرأة يحبها فسافر فقالت له: (أشيعك)
পৃষ্ঠা ১০৮