../kraken_local/image-079.txt
وصلت بالحتلع مابين ابن هند وعلي
يره، للماون ره الله تعالى واخلفتني حتى أسات بك الغلن يا ليت شعري عن دنوك ما اغني ومقعت باسستمعاع نفمتها اذف فد بسرفت عينك من ومها ممف نشك مرتادا(34 ففزت بنظر وناجيت من اهوي وكنت مقرب ورددت طوفا في محلسن وجهم اري اثرا منها بعينيك لم يكن
ومن هؤلاء الأرسال من يميل للمعشوقة وتميل اليه فيتألفان ويتركان العاشق المريل حدث الرياشي قال: ان أبو ذؤيب يهوي امرأة من قومه، وكان رسوله اليها رجلا اسم خالد بن زهير، فخانه فيها فصادقها، فقال أبو ذؤيب يخاطيها وخالد: ايدين كيما تجمعيني وخالدا وهل يجمغ اليفان. ويحك في يمند، أاالل ما راعيت مني قرابة فتحفظني بالغيب او بعض ماتندي فأجابه: ف لا تجزعن(35 من سنة إذ سننتها فاول راضي(3 سنة من يسيه ال تنتقذها من يد ابن عويمر وانت صفي نفسه ووزيرها"37،
পৃষ্ঠা ৮৭