الايرهب الحطمث ولا يشتكي ال سمل ولا عن نانظري يحب كان لاسماعيل بن ينحب خادم مليح، وكان أبو نؤاس عنده يوما، فقام إلى المستراح(14) فوضع له الخادم ماء فقبله أبو نؤاس خلسة فمحاها بيده، فقال: اا ماسخ القبلة من خده من بعد ما قد كان اعطاه خشيت ان يعرف آثارها مولاك في الخد ويقراه ولو علمنااقه هحذايا املخ الناس، محوناه وحدث علي بن الحسين الراسبي، قال: ادخل أبو نؤاس إلى صديق له، وأنا معه، فشربنا عنده. وكان لحدية الام يسصى: بدر، حسن الوجه، وكان يسقينا ويخدمنا. فأبطأ في شيع فشتمه مولاه، فقال أبو نؤاس: ايها الخادم الذي كوفي الأمزر لكان المعلك المخدوم ال القلب والجوارح متني ان اراك المهان والمشتوما ام استأذن مولاه في ممازحته فأذن له، وقال: (قل ما شئت فانه صلف مستصعب)، فقال: (سأروضه لك)، ثم قال: وحسنأ، فهلا بعض نيهك يا بدر تيه علينا ان ررقت ملاحة صددنا وتهنا، ثم غيرنا الدهر فاعجبه مني الترهز والعصر وبادرت إمكاني فعاد له شكر فقد طالاةا ملاحا فطالم فم من صديقي قد ترهرت تحت فطرت له نفسا بمال يخني ام قال لمولاه: (قد، والله، أصلحته لك باقية الدهر)(15).
পৃষ্ঠা ১৭১