كانت سلوانا، يا حافظ، هي أغانيك
حين يطلق الحادي وهو على ظهر ناقته،
صوته النشوان بساحر الغناء،
ليوقظ النجوم (في أعالي السماء)،
ويبث الرعب في قلوب قطاع الطرق (الأشقياء). •••
وهناك في الحمامات وفي الحانات
يطيب لي، يا حافظ، أن أشيد بذكرك،
عندما تكشف المحبوبة (عن وجهها) النقاب،
وتهز خصلات شعرها فتفوح برائحة العنبر
أجل إن همسات الشاعر (بنجوى) الحب
অজানা পৃষ্ঠা