أتعلم من الصالحين والحكماء
ولكنني كنت أريد الاختصار
فلست أطيق الأحاديث الطوال.
ما الذي يتوق إليه المرء في آخر المطاف؟
أن يعرف العالم ولا يحتقره.
أو حين يقول أخيرا في هذا البيت:
إن كنت مثلي قد خبرت الحياة
حاول إذن مثلي حب الحياة.
ويتوج هذا كله الرباعية الأخيرة من القسم الرابع من الحكم اللاذعة وهي التي تقول:
كلما كان أمسك واضحا وصريحا
অজানা পৃষ্ঠা