নূর ও প্রজাপতি
النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
নূর ও প্রজাপতি
আবদুল গফফার মাক্কাভি d. 1434 AHالنور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي
জনগুলি
وإذا رأينا زهيرا يعبر عن هذه المعاني نفسها بصورة أوضح وأدل في البيت القائل (وإن سفاه الشيخ ...) ثم رأينا جوته يطرق هذه المعاني في مجموعة من حكمه السابقة، فلا يمكن أن يكون ذلك بمحض المصادفة بعد أن أثبت البحث أنه كان مشغولا بالمعلقات عندما نظم تلك الحكم الأليفة اللاذعة. ها هو ذا يقول في البيت الثاني والخمسين والأبيات التالية له من القسم الأول من حكمه ما يؤكد الشبه الشديد في اختيار الكلمات وفي الفكرة نفسها، بحيث لا يمكن كما قلت أن يكون هذا التشابه بينهما وبين أبيات زهير وليد الصدفة:
دائما ما يكون الشيخ هو الملك لير
فما تعاون يدا في يد، وما كافح
قد انقضى من زمن بعيد
وما أحب معك أو فيك وتعذب
قد تعلق بشيء آخر.
الشباب هنا موجود لذاته
ومن الحمق أن أسألك فأقول:
تعال، وشخ أنت معي.
وإذا كان زهير قد ضجر من طول العمر وسئم تكاليف الحياة بعد أن بلغ الثمانين:
অজানা পৃষ্ঠা
১ - ৪৯২ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন