خالتي هدى، تعالي أكتب لك مكتوب التعزية، (مقلدا وسيم)
فإن الوحي يغشاني من جديد. (يتأبط ذراعها، ويحاول الخروج بها) .
هدى :
ليس من اللائق أن نتركهما هنا وحدهما.
وسيم :
يا خالتي هدى، ألا ترينني بأثواب العرب؟ العرب لا يخونون، ائتمني هذا العربي، ولو على ابنتك البدوية زينب (راجي يسير بهدى متغنيا: «الخيل، والليل، والبيداء تجهلني، السيف ...») .
هدى :
يا ربي! في أي زمان نحن!
سارة :
سنة 1937 (هدى وراجي ينصرفان، سارة تهم بضم وسيم، فيدفعها هذا بلطف) .
অজানা পৃষ্ঠা