فذكره من أوله . . . على قوله : شهرا يدعو عليهم . وأما في الدعوات ، فاختصره | كنحو رواية الجنائز ، إلا أنه قال في أوله : بعث رسول الله [ & ] سرية | يقال لهم القراء فأصيبوا ، والباقي - يعني ما في الجنائز ، وزاد : ويقول : ' إن | عصية عصوا الله ورسوله ' . |

932 خ م حديث ' المدينة حرم ' . . . إلى آخره . قلت : وقع عند البخاري

عقب روايته | عن موسى بن إسماعيل ، عن عبد الواحد ( الاعتصام 7 ) : قال عاصم : فأخبرني موسى | ابن أنس أنه قال ' أو آوى محدثا ' ؛ وكذا عند مسلم ( الحج 85 : 10 ) في رواية | عبد الواحد ، لكنه قال : عن ' ابن أنس ' ولم يسمه . وزعم عياض ( بن موسى | القاضي أبو الفضل عالم المغرب المتوفى سنة 544 ه ) في ' المشارق ' أن مسلما قال في | هذه الرواية : عن ' النضر بن أنس ' ، ولم نره في الأصل . قال : وقال الدارقطني : | الصواب عن ' عاصم ، عن النضر ' ؛ قال عياض : والوهم فيه من موسى أو من البخاري . | كذا قال ، ولم نقف عليه مسمى بالنضر في رواية عبد الواحد ؛ وإنما سمي في رواية |

পৃষ্ঠা ২৪৭