تصحيحا وتضعيفا موافقا تارة للحافظ، وتارة مخالفا له إذا ظهر لي أن الصواب في خلاف ما قاله.
٥- خرجت الآثار الواردة في الكتاب.
٦- أرجعت النصوص والأقوال التي استقاها الحافظ عن غيره من العلماء إلى أصولها مبينا مواضعها من الأجزاء والصفحات إلا ما لم أجده.
٧- أشرت إلى كثير من النصوص التي استفادها منه من بعده من العلماء خصوصا الصنعاني في توضيح الأفكار.
٨- شرحت المفردات اللغوية والاصطلاحية.
٩- ناقشت المؤلف في بعض آرائه وأيدت ما ظهر لي أنه الصواب.
وختمت الكتاب بالفهارس العلمية الضرورية وهي:
أ- فهرس مصادر الكتاب ومراجع التحقيق.
ب- فهرس الأعلام المترجم لهم.
ج- فهرس الأحاديث.
د- فهرس الآثار.
هـ- فهرس المواضيع.
1 / 18