নিহায়াত উসুল
نهاية الوصول إلى علم الأصول - الجزء1
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
নিহায়াত উসুল
আললামাত আল-হিল্লি d. 726 AHنهاية الوصول إلى علم الأصول - الجزء1
জনগুলি
وقال أبو الحسن الأشعري وأبو بكر الصيرفي (1) وجماعة من الفقهاء إلى أنها على الوقف، وفسروه بأمرين:
أحدهما: أنه لا حكم.
وهذا ليس وقفا على الحقيقة، بل هو قطع بانتفاء الحكم.
والثاني: أنا لا نعلم ما الحكم فيه.
والحق الأول.
لنا وجوه:
الأول: ما عول عليه أبو الحسين البصري (2) وهو: أن تناول الفاكهة مثلا، منفعة خالية عن المفسدة، ولا ضرر على المالك، فوجب الحكم بحسنه.
أما إنه منفعة، فضروري، وأما خلوه عن أمارات المفسدة، فلأنه مقدر.
وأما انتفاء الضرر على المالك، فظاهر.
وأما الحكم بحسن ذلك، فللعلم بحسن الاستظلال بحائط الغير، والنظر في مرآته، والتقاط ما سقط (3) من حب زرعه، إذا خلا عن المفاسد.
পৃষ্ঠা ১৪০