** الوجه الثالث :
** الوجه الرابع :
يأتي ، فالمقدم مثله.
بيان الشرطية : أنه سيظهر أن حقيقة الله تعالى هي نفس الوجود ، فلو كان الوجود متصورا لزم تصوره تعالى.
** الموضع الثاني :
** الأول :
الماهيات ، وليس تصورها بديهيا ، فلا يكون تصور الوجود بديهيا.
** الثاني :
تقرر من أن العلم بالملزوم علة للعلم باللازم ، والتالي باطل ، فالمقدم مثله.
** الثالث :
أن جماعة من العقلاء زعموا أنه إنما يعرف بحد أو رسم.
** الرابع :
الخارج ، فإذن الأولى بالحضور ذهنا هي الأمور الجزئية ، فالوجود الأعم يكون مرجوحا ، فلا يكون تصوره أوليا.
** الخامس :
** والجواب عن الأول
** :
يجتمع المثلان.
পৃষ্ঠা ২৩