============================================================
وكتاب سير الملوك هو المشهور بانهاية الأرب في أخبار الفزس والعرب".
لكن الأمر المتفق عليه هو أن تخرير هذا الكتاب بالعربية سبق زمان اس2ا ارون آلرشيد، وظل مؤلفة إلى يؤمنا هذا مجهولا.
وجاء في القرجمة الفارسية لهذا الكتاب آلذي نشر تخت عنوان تجارب الأمم في أخبار ملوك العرب والعجم"(1) ما معناة: "في زمن عيد م الملك بن مزوان (سنة خنس وسبعين -75ه) دون عامر الشغبي وأيوب بن رية وعبدالله بن المقفع كتابا تاريخيا يبدا من زمان سام بن نوح ويتتهي
بيزدجزد آخر ملوك العجم. ثم طلب هارون الرشيد من الأضمعي أن يضم إليه ااخبار خلق آدمطل، وسبب هبوطه من ألجنة إلى الأرض، وأخبار أولاده و أخفاده إلى زمن سام بن ثؤحبوكان هذا ألكتاب في دار كتب بني العباس، ف و تيجة لحوادث الدفر، وقع هذا المؤلف بحوزة الأتابك سعد بن زنكي اذخل مؤلانا صذر ألملة والدين الخنجي هذا الكتاب خزانة الكتب وبقي الكتاب رهين المكتبة مدة ثلاث سنين...، ثم أزسله إلي [والكلام هنا للمترجم 1 المجهول] وطلب مني تزجمته إلى الفارسية بلا زيادة ولا تقصان..، وخلال مدة أزيعين يؤما ترجم الكتاب وسمي "تجارب الآمم في آخبار ملوك العرب (1) بتضبنح زمثلنا الدكتور رضا أنزابي نزاده والدكتور يخمى كلانتري، ونشرته جمامعة الفزدويي بمشهدتخت الؤقم 142.
পৃষ্ঠা ১৪