মানব ইতিহাসে উল্কাপিণ্ড

আলি আব্দ আল্লাহ বারাকাত d. 1450 AH
11

মানব ইতিহাসে উল্কাপিণ্ড

النيازك في التاريخ الإنساني

জনগুলি

الفصل الثاني

ما بين التصديق والإنكار

«إنه لمن الأشياء التي لا يجب أن تغتفر في هذا الوقت أن نصدق مثل تلك المزاعم ...» (النمساوي أندرياس كازفييه ستوتز، 1747-1806م) ***

على الرغم من ملاحظة سقوط الأحجار السماوية قديما في التاريخ، فقد مر الاعتراف العلمي الصريح بوجود ظاهرة سقوط المواد الصلبة من السماء، بمنعطفات كثيرة ما بين التصديق والإنكار. ويعد المفكر والمؤرخ والفيلسوف اليوناني «أناكساجوراس»

Anaxagoras ، أول من ترك معلومات مدونة عن الأصل السماوي للنيازك. ولد «أناكساجوراس» في «كلازومينا»، والتي تهجى أيضا كلازوميني

Klazomenai

أو

Clazomenae ، التي تقابلها في العصر الحاضر مدينة «كيليزمان»

Kilizman

بتركيا، في عام 500ق.م. وتوفي في عام 428ق.م. ويعتبر «أناكساجوراس» من أصحاب التاريخ الثري في تاريخ الفكر العلمي. وله مقولة شهيرة صدر بها «فيلكس إم. كليف» كتابه عن فلسفة «أناكساجوراس»، تقول: «كل شيء يدار بالعقل»

অজানা পৃষ্ঠা