فاستيقظ مرعوبا ثم نام فأنشد:
أبا جعفر حانت وفاتك وانقضت
سنوك وأمر الله لا بد واقع
فهل كاهن أعددته ومنجم
أبا جعفر عنك المنية رافع
فما أتت عليه عشرة أيام حتى مات.
النوادر الحادية عشرة
نوادر الإمام عمر بن الخطاب، والخليفة المعتصم
عمر بن الخطاب والمرأة
نظر عمر بن الخطاب إلى حسناء وبها ندب في وجهها، فقال: ما هذه الندوب يا حسناء؟! قالت: من طول البكاء على أخوي . قال لها: أخواك في النار. قالت: ذلك أطول لحزني عليهما أني كنت أشفق عليهما من النار، وأنا اليوم أبكي لهما من النار، وأنشدت:
অজানা পৃষ্ঠা