لحظات طرفك في العدى
تغنيك عن سل السيوف
وغريم رأيك في النهى
يكفيك عاقبة الصروف
وسيول كفك بالندى
بحر يفيض على الضعيف
وضياء وجهك في الدجى
أبهى من البدر المنيف
ثم قال: يا أمير المؤمنين، هات أربعة آلاف درهم أشتري بها كبيسا وتمرا. فقال هارون: تدفع له. فحملت إلى أهله.
الرشيد والأعرابي
অজানা পৃষ্ঠা