وما لك تربة فأقول نسقي
لأنك نصب هطل الهاطلات
عليك تحية الرحمن تترى
برحمات غواد رائحات
وقال فيه حين أنزل عن الصليب:
لم يلحقوا بك عارا إذ صلبت بلى
باءوا باسمك ثم استرجعوا ندما
وأيقنوا أنهم في فعلهم غلطوا
وأنهم نصبوا من سؤدد علما
فاسترجعوك وواروا منك طود علا
অজানা পৃষ্ঠা