ف خطبة لبعضهم: الحمد لله ، مزين قدود الأبكار بالنهود في الصدور.
وجاعل ساقات النساء مناطقا لأخصار الذكور.
ووالمسيل على أرداف الغزلان دوابر الشعور القوم رماح الأيور، للطعن فى الفروج ؛ لا في النحور.
البانى قبب مقاعد الأرحام، بتحرير القياس ما بين القبول والدبور اليجلس عليه الزاهز لساعة الناشر في المنشور.
المعلق قناديل الأكساس بسلاسل السرورة، فياله من عظم سقف رفوع، وهول بيت معمور.
أحمده على ما ركب في شهوة النكاح من لذة الرفع والنصب بين وأشكره على ما أروع من طيب سماع الغنج من غير مزمور.
أيها الناس : انكحوا ما طاب لكم من الملاح، واقطعوا العمر فى أكل، وشرب اونيك، وإخراج، فهنيئا لمن غلب محبة البنات على البنين، وجود وهن الهو على الكس المقبقب السمين.
ووطوبى لمن لمس خدا أسيلا، وغازل طرفا كحيلا، وضم خصرا نحيلا، وركب ردفا ثقيلا.
اواعلموا أن من جلس على أطراف أصابع قدميه، وطعن بآيره قلب
অজানা পৃষ্ঠা