নকল থেকে সৃজনশীলতায়
من النقل إلى الإبداع (المجلد الثاني التحول): (١)
জনগুলি
في المنطق تظهر الأمثلة المحلية اللغوية كعادة العرب في الحديث عن زيد وعمرو وعبد الله.
271
كما يبدو التقابل بين اللغة العربية واللغة الفارسية أو الأعجمية.
272
إذ يفترق السالب والموجب في القضايا بين العربية والفارسية. كما يظهر التقابل أيضا في الإلهيات في معنى الألفاظ مثل الوجود. كما تظهر الجغرافيا المحلية من البيئة العربية، الحجاز والعراق. ويضرب المثل بالمتواترات العلم بوجود مصر ومكة.
273
ويظهر الموروث الفقهي والكلامي كمادة جديدة للمنطق. ويصح الاعتماد على الاستقراء في الفقهيات في اليقينيات. وفي الفقهيات كلما كان الاستقراء أشد استقصاء وأقرب إلى الاستيفاء كان أقرب إلى اليقين وأبعد عن الظن. ويسمي الفقهاء والمتكلمون المثال قياسا، قياس الجزئي على الجزئي، ويستعمل الغزالي بعض مصطلحات علم أصول الفقه مثل السبر والتقسيم وهو من مباحث العلل، مما يدل على استحالة عرض المنطق موضوعيا دون إعادة قراءة الوافد من خلال الموروث. ويضرب المثل بالتصديق بالمعجزات على المتواترات، وعلى المشهورات بقدرة الله على كل أمر صادق؛ لأن إنكار ذلك مستقبح وليس بصادق فإنه ليس قادرا على أن يخلق مثل نفسه، بل يقال هو قادر على كل أمر ممكن في نفسه. هو عالم بكل شيء ولا يقال عالما بوجود مثل له، ويضرب المثل بسؤال «هل الله موجود؟» على مطلب هل.
274
ويظهر الله كفكرة محددة في المنطق. فالسلب يصح على المعدوم، مثال ذلك شريك الله ليس بصيرا ولا يقال شريك الله غير بصير.
275
অজানা পৃষ্ঠা