269

============================================================

ان كان ركم اراد ضدركم فاهرمون إذا فور احان.

اقول ربكم لقوم: امنوا ويرذ التهم عن الايان.

ان ربك لرف عبده عن وجه طاعته إلى الصان.

ااكم بن يوول لعده والعد يفل مايشاء : عصان.

والله لم يرد النواحش، إفا بالعد بامرنا وهالاان: الهوبس لبة لاهمن الاه 11 واما آخر كلامك فى هذه المسالة، فقد خلطت فيه وجقت بكلام محال، وزعمت ان الله جل ثنازه، جمل الأمماع والأبصار غير رحة من الله، وانها، زعت خلقت ضررا عليهم ليبتلى عليها وجملها قوة فيهم، ثم ابتلاهم بما ل فيهم من القوة فمن أطاع الله، فيمن الله عليه بالقوة، والمن، زعمت، رحة من الله، ومن عصى (2) الله بالقوة التى فيه، كانت المنة التى عصه بها شرا عليه وفتنة، ولم تقل هذه رحمة؛ لأن الرحمة والمنة ما نفع الناس: وهذا قولك، زعمت، قد دخلنا فيه، وهذا الكلام الذى قلته مخلط لم تحسن ره وقد عرفتا ما قلت، زعمت، أنك تقول : إن الأسماع والابصار والالسنة والأيدى والأرجل إنما جملها الله قوة فى بنى آدم . هكذا قلت فى كتابك، ولي هى عندك رحمة ولامنة، لان الرحمة والمنة، زعمت، ما نفع الناس: وهذا ما تقولون به، زعت، قد دخلنا فيه، وحاشا لله، ماندخل فى هذا، لأنه لوقال: هذا صبى مخرج من بلاد الحش، لعظم التعجب منه لجمهله .

فكيف رجل يزعم أنه متكل بناظر الرجال، ويقاوم، زعم، أهل العدل والتود.

هات، غرق الجاهل فى الطين، الا ترى أيها الجاهل أنك، زعمت، ان

পৃষ্ঠা ২৬৯