============================================================
وليست هذه - فيما قد يظن- أخطاء طباعية، إذ يحسب للمحققة أنها راجعت بدقة تجارب طباعة المتن المحقق ولكن مرد ذلك إلى تحوير الناسخ لبعض الحروف، وعدم سيره فى كتابتها على وتيرة واحدة، مما جعلها تثبتها بهذه الكيفية.
كما اعترى المتن المحقق بعض الحذوف، سواء فى حروف أو كلمات يسيرة من الجمل والعبارات، أو عناصر وأخبار كاملة وردت فى بياضات الكتاب - أتلفها القص والتجليد - فنقلت منها اليسير فى المتن، عازفة عن إتمامه، أو حولته إلى الحواشى أسفل الصفحات - مقطعا محرفا، أو أهملته كلية ولم تشر إليه: ومن النوع الأول، ما سوف يتضمنه الجدول الآتى، واضعا لما حذف - أو أسقط من المتن بين حاصرتين: واضع الحذف فى ضمن [هذه] الوقعة الى رحمة الله [تعالى) - فى موضعين ورسم لمملوك [أمير]ا أحمد ويدخل إليه [ - إلى حلب -) فى بعض الأوقات ولم يدع ل منها] إلا مسجدين وأجالوا الراى [فيما بينهم مرض السلطان [ مرض ) سالم 103 أن يعدوا الفرات ويدخلوا[ إلى]) الشام 104 (ولما كان [ فى ا نصف الليل وقفز ل إليه] من خلفه 11110 بين يدى الوزير [و] قلت له
পৃষ্ঠা ৬৮