============================================================
501 والربط لو) الدواسر إتمام كل خير ونعمة لإن شاء الله تعالى] 52513 587 ناثبا عنه، فإنه [كان] قد ظهر 21315 ثم إنهم توجهوا [جميعا) إلى دار النيابة وشاع شعارهم بالحيف على الرعية [أضاعوا الحقوق المرعية] .
641 6 وأولادهم [وعيالهم) الجم الغفير من العساكر [التى ضاق بهم الفضاء، وتسلطهم على 142 العصاة لله من الله قضاء] 142 8 (فلله علينا بذلك الامتنان و) إجابة ماندب إليه الرسول 1436 على اختلاف طبقاتها، [وتباين أجناسها] البلاد (وتطمثن العباد] 143 11 القسم الثالث مالا فعله [بهم) عسكر التتار والأمير (سيف الدين] بكتمر ونائب حلب الأمير [سيف الدين) قرا سنقر ولا نقلدكم بذلك [منة ا بل حكم الإسلام الذى [كان] قتل أهل سوداق ومواقع سيوفنا [من] رقاب آبائه وأما [ما) تحمله قاضى القضاة ولقد خرجنا هاربين من الردى إذ قيل عنها أخرجت أثقالها ومما ذكروه فى ل(أمرا الزلزلة 98 من جملتهم ابن [ابن] سنقر الأشقر 116 إلى حين اجتماعه لبهما] ثلاثون سنة 163 فقال له السلطان : يا أمير [آخور] آيش أخبار الناس؟
পৃষ্ঠা ৬০