============================================================
وقائلة: أتعرف لى شريخا قليل الدين زنديقا مسنا ي الوجه مذموم السجاي ا ردى الفعال مأنوفا أخنا فقلت: أظنه إبلى، قالت: اتعرف غيرها قلست: ابن حناه وقوله: 8... وقيل: إنهم آتوا إلى طبيب وقالوا: عندنا ضعيف، فلما حضر قتلوه، فلما سمروا قال أحدهم للنجار الذى سمره: ارفق بى فإنى ضعيف. فقال له النجار: تريد نجيب لك طبيب آخر !4.
وقوله: "وفيها [737 ها، ادعى على شخص بدين عند القاضى المالكى، فاعترف، فرسم عليه الحاكم، فذكر آنه كثير البطالة لضعف بصره، وأنشد ارتجالا يقول: يا حاكما بالحق تقضي في الورى والحق فيه مسرة النفس احكم على بأن أخلص مرة أو أن أساق لداخل الحبس وكان من الحاضرين شرف الدين النويرى، فقال: هلا قلت، وأنشد ارتجالا: يا حاكما أحكامه فى الورى ماضية أضوا من الشمس ال فقير وأنا معسر أعجز والله عن الفلس فاحكم باطلاقى وإن لم يكن فاقضى فدتك النفس بالحبس فقال القاضى: خذ الجواب، وأنشد: قاض الغريم أخى واجب حقه كى لا تساق لداخل الحبس او قم فهات بيان عسرك سيدى خلص خلاص اليوم من آمس قال المؤرخ: ثم ظهر للقاضى إعسارة، وأثبته، فانصرف الخصم وتركه".
كما كان منفعلا بالتقليد الأدبى والفنى المصاحب لكثير من حوادث الكتاب، حريصا على عدم تخلية حولياته منه.
ومنه قوله فى إهانة النشو وذويه سنة 40 7 ه :1... وبلغ من بغض الناس لهم إلى أن صوروهم وهم فى العلائق - فى أول رجب فصوروا النشو وهو يضرب بالمقارع،
পৃষ্ঠা ১০