كتبه. وجبال دينه. بهم أقام انحناء ظهره وأذهب ارتعاد فرائصه
(ومنها يعني قوما آخرين) زرعوا الفجور: وسقوه الغرور. وحصدوا الثبور لا يقاس بآل محمد صلى الله عليه وآله من هذه الأمة أحد ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا. هم أساس الدين. وعماد اليقين. إليهم يفئ الغالي. وبهم يلحق التالي ولهم خصائص حق الولاية. وفيهم الوصية والوراثة. الآن إذ رجع الحق إلى أهله ونقل إلى منتقله
ومن خطبة له وهي المعروفة بالشقشقية
أما والله لقد تقمصها فلان وإنه ليعلم أن محلي منها محل القطب
পৃষ্ঠা ৩০