42

فأنتم غرض لنابل (1)، وأكلة لآكل ، وفريسة لصائل.

* 15 ومن كلام له عليه السلام

فيما رده على المسلمين من قطائع عثمان رضى الله عنه (2)

والله لو وجدته قد تزوج به النساء ، وملك به الإماء ، لرددته فإن فى العدل سعة ، ومن ضاق عليه العدل فالجور عليه أضيق (3)

* 16 ومن كلام له عليه السلام

لما بويع بالمدينة

ذمتى بما أقول رهينة (4) وأنا به زعيم ، إن من صرحت له العبر عما بين يديه من المثلات (5) حجزته التقوى عن تقحم الشبهات ، ألا وإن بليتكم

পৃষ্ঠা ৪২