118

حتى أورى قبس القابس ، وأضاء الطريق للخابط (1) وهديت به القلوب بعد خوضات الفتن ، وأقام موضحات الأعلام ، ونيرات الأحكام ، فهو أمينك المأمون ، وخازن علمك المخزون (2)، وشهيدك يوم الدين (3) وبعيثك بالحق (4)، ورسولك إلى الخلق. اللهم افسح له مفسحا فى ظلك (5)، واجزه

পৃষ্ঠা ১১৮