والغسل في غير المتعدى، والجمع في المتعدي بين الأحجار والماء والصرير [1] حيث يمكن، وإيتار عدد الأحجار [2] لو لم ينق بالثلاثة.
والاقتصار على الأرض أو نباتها، وتعدد الثلاثة بالشخص، واستيعاب المحل بكل واحد، وجعله على طريق الإدارة والالتقاط، وبداوة [3] الأول بصفحة [4] اليمنى، والثاني باليسرى، والثالث بالوسطى، واستعمال بارد الماء لذوي [5] البواسير.
والاستنجاء باليسار وبنصرها.
وتقديم الدبر وازالة الرائحة مطلقا [6]، وازالة الأثر لو استجمر، والمبالغة للنساء في الغسل، والزيادة على المثلين في مخرج البول، واستنجاء الرجل طولا، والمرأة عرضا.
والدعاء، فللدخول: بسم الله وبالله، أعوذ بالله من الرجس النجس الخبيث المخبث الشيطان الرجيم، وبعد الحمد لله الحافظ المؤدي، وعند الفعل [7]: اللهم أطعمني طيبا في عافية، وأخرجه مني خبيثا في عافية، وعند النظر اليه: اللهم ارزقني الحلال، وجنبني الحرام، وعند رؤية الماء: الحمد لله لذي جعل الماء طهورا ولم يجعله نجسا، وعند الاستنجاء:
اللهم حصن فرجي، واستر عورتي، وحرمهما على النار، ووفقني لما يقربني
পৃষ্ঠা ৯০