وخصوصا الليلة، وفي الحرم [1]، ومواقيت الحج والعمرة والمشاعر الشريفة، وصلاة المرأة في دارها، وأفضلها البيت، وأفضله [2] المخدع [3]، والصفة لها أفضل من الصحن، وهو من السطح المحجر [4]، وهو من غيره، وطهارة المصلي أجمع [5]، وصلاة راكب السفينة على الجدد [6] مع تمكنه فيها، والسترة [7] ولو قدر ذراع أو بالسهم أو الحجر أو العنزة [8] ولو معترضة، أو كومة تراب أو خط أو حيوان ولو إنسانا غير مواجه، والدنو من السترة بمربض عنز، أو مربض فرس، وستره الإمام للمأموم، ودرأ المار بين يديه.
وروى سليمان بن حفص المروزي، عن أبي الحسن (عليه السلام):
انه لو مر قبل التوجه [9] أعاد التكبير [10].
ورش البيعة، والكنيسة، وبيت المجوسي [11] لمريد الصلاة فيها، ومساواة المسجد للموقف، أو خفضه باليسير، وبعد المرأة والخنثى عن الرجل بعشر أذرع، أو مع حائل، وكذا المرأة عن الخنثى،
পৃষ্ঠা ১০৩