মুজহির ফি উলুম লুগহা

জালাল উদ্দিন আস-সুযুতি d. 911 AH
78

মুজহির ফি উলুম লুগহা

المزهر في علوم اللغة والأدب

তদারক

فؤاد علي منصور

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٨هـ ١٩٩٨م

প্রকাশনার স্থান

بيروت

وفيها: الفَظِيظُ: زعم قوم انه ماء الفَحْل أو ماء المرأة وليس بثبت. وفيها: الخُعْخُع: ضربٌ من النبت وليس بثبت. وقال: زعم قومٌ من أهل اللغة أن الحرَّ - يعني خلاف البَرْد - يُجْمَعُ أَحَارِر ولا أعْرَف ما صحته. وقال: المُحَاح في بعض اللغات: الجوع ولا أدري ما صحته. وقال: بعض أهل اللغة: العَلُّ مثل الزِّير: الذي يُحِبُّ حديث النساء ولا أدري ما صحته. وقال: ذكر قوم أن الوَحْوح ضربٌ من الطير زعموا ولا أدري ما صحَّته. وقال: الزُّغْزُغ: ضربٌ من الطير ولا أدري ما صحَّته. وقال ابن دريد قال أبو حاتم: الأَتانُ: مَقَامُ المُسْتَقِي على فَمِ الرَّكِيَّة فسألت عبد الرحمن فقال: الإتان بكسر الألف. قال ابنُ دُرَيد: والكفُّ عنها أحبُّ إلي لاختلافهما. وقال: سمعت عبد الرحمن ابن اخي الأصمعي يقول: أرض جِلْحِظاء - الظاء معجمة والحاء غير معجمة - وهي الصُّلْبَة التي لا شَجَرَ بها وخالفه أصحابُنا فقالوا: الجِلْخِطَاء بالخاء معجمة فسألته فقال: هذا رأيتُه في كتاب عمِّي. قال ابنُ دريد: وأنا أَوْجَل من هذا الحَرْف وأخافُ ألا يكون سَمِعه. وقال سيبويه: جلخظاء بالجيم والخاء والطاء فلا أدري ما أقولُ فيه.

1 / 84