الْقَصْد إِلَيْهِ. وَالله أعلم.
(٣٦ - (٤) بَاب ذكر البيع وَالشِّرَاء على الْمِنْبَر فِي الْمَسْجِد)
فِيهِ أَبُو هُرَيْرَة ﵁: بعث رَسُول الله [ﷺ] خيلًا قبل نجد،
1 / 87
أما بعد: فالسنة هي الجنة الحصينة لمن تدرعها، والشرعة المنيعة لمن تشرعها، وردها صاف وظلها ضاف، وبيانها واف وبرهانها شاف، وهي الكافلة بالاستقامة والكافية في السلامة، والسلم إلى درجات دار المقامة، والوسيلة إلى الموافاة بصنوف الكرامة، قدوة