মুস্তাখরাজ আলা সাহিহ বুখারি
المستخرج على الجامع الصحيح للبخاري - مخطوط
জনগুলি
_حاشية 78 - باب: هل يسافر بالجارية قبل أن يستبرئها؟.
• ولم ير الحسن بأسا أن يقبلها أو يباشرها.
• [وقال ابن عمر] (1): إذا وهبت الوليدة التي توطأ، أو بيعت، أو عتقت فلتستبرئ رحمها بحيضة، ولا تستبرئ (1) العذراء.
• وقال عطاء: لا بأس أن يصيب من جاريته الحامل ما دون الفرج.
وقال الله: {إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم} (2).
135 - حدثنا أبو إسحاق بن حمزة قال: قرأت على بهلول بن إسحاق، عن سعيد بن منصور، حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن، عن عمرو بن أبي عمرو، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما فتح الله خيبر ذكر له جمال صفية وكانت عروسا، فاصطفاها رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه، فلما بلغنا (3) سد الصهباء حلت، فبنى بها، واتخذ حيسا في نطع صغير، فكانت تلك وليمته على صفية. [ثم خرجنا إلى المدينة، قال] (1): فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يحوي لها بعباءة من خلفه، ورأيته يجلس عند ناقته فيضع ركبته، فتضع صفية رجلها على ركبته، فتركب.
رواه (4) عن عبد الغفار بن داود، عن يعقوب بن (5) عبد الرحمن.
পৃষ্ঠা ১৩৫