মুস্তাদরাক মজমু ফাতাওয়া শেখ ইসলাম

ইবনে তাইমিয়া d. 728 AH
47

মুস্তাদরাক মজমু ফাতাওয়া শেখ ইসলাম

المستدرك على مجموع فتاوى شيخ الإسلام

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٨ هـ

জনগুলি

بَصِيرٌ﴾ موضعان [٢٧/٤٢]، و: ﴿الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ﴾ أربعة مواضع [١٨/٦]، ومقرونا باللطيف: ﴿لَطِيفٌ خَبِيرٌ﴾ في نحو ستة مواضع (١) . «السميع»: جاء مقرونا بالعليم في نحو ثلاثين موضعا (٢)، وفي قوله: ﴿سَمِيعٌ قَرِيبٌ﴾ [٥٠/٣٤]، وبالبصير في نحو تسعة مواضع (٣)،ومضافا في قوله: ﴿سَمِيعُ الدُّعَاءِ﴾ في قصة زكريا وإبراهيم [٣٨/٣ و٣٩/١٤] . «البصير»: جاء مقرونا بالسميع سبعة مواضع (٤) ....، في قوله: ﴿بَصِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ [١٨/٤٩]، و: ﴿بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا﴾ في نحو من عشرين (٥)، ﴿بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ﴾ [٢٠/٣] في نحو أربعة مواضع (٦)، وفي قوله: ﴿إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيرًا﴾ [٣٥/٢٠]، وفي قوله: ﴿بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا﴾ [١٥/٨٤] . «الرقيب»: جاء مؤكدا عاما في قوله: ﴿وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا﴾ [٥٢/٣٣]، وخاصا في قوله: ﴿إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا﴾ [١/٤]، وخاصا في قوله: ﴿كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ﴾ [١١٧/٥] . «الشهيد»: جاء مفردا في معنى المقيد في قوله: ﴿وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا﴾ في نحو أربعة مواضع (٧)، و.... (٨)، في قوله: ﴿وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ

(١) في اثنين وثلاثين منها (١٢٧/٢) . (٢) في عشر منها في (١/١٧) . (٣) في خمسة منها (٣٤/٣٣) . (٤) بياض بالأصل ولعله «ومضافا» . (٥) ﴿بصير بما يعملون﴾ و﴿بما يعملون بصير﴾ الجميع إحدى وعشرون منها (٣٩/٢٨) . (٦) أربعة مواضع مع قوله: ﴿بعباده بصيرا﴾ . (٧) ثلاثة مواضع (٧٩/٤) . (٨) بياض بالأصل.

1 / 53