মুস্তাদরাক মজমু ফাতাওয়া শেখ ইসলাম

ইবনে তাইমিয়া d. 728 AH
40

মুস্তাদরাক মজমু ফাতাওয়া শেখ ইসলাম

المستدرك على مجموع فتاوى شيخ الإسلام

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٨ هـ

জনগুলি

أسماء الخلق: الخالق وقع مفردا في قوله: ﴿هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ﴾ [٣/٣٥] وفي قوله: ﴿أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ﴾ [٥٩/٥٦] . ومضاف إضافة عامة في قوله: ﴿خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ﴾ في ثلاثة مواضع [١٠٢/٦ و١٦/١٣ و٦٢/٣٩ و٦٢/٤٠] . ووقع مقرونا في قوله: [الخالق البارئ المصور] [٢٤/٥٩] وقوله: ﴿الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ﴾ [٨١/٣٦ و٨٦/١٥] . ومفضلا في قوله: ﴿أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ﴾ [١٤/٢٣ و١٢٥/٣٧] . «الفاطر»: لم يقع إلا مضافا في قوله: ﴿فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ في نحو ستة مواضع [١٤/٦] . «البارئ»: جاء مفردا في قوله: ﴿الْبَارِئُ﴾ [٢٤/٥٩] ومضافا في قوله: ﴿فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ﴾ [٥٤/٢] . «المصور»: جاء مفردا في قوله: ﴿الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ﴾ [٢٤/٥٩] . «البديع»: لم يقع إلا مضافًا في قوله: ﴿بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ في موضعين [١١٧/٢ و١٠١/٦] بديع: أي مبدعهما. ومن زعم أنه خفض وجعله من (١) وأن المعنى بديعة سمواته وأرضه فقد أخطأ. «الرزاق»: وقع مفردا في قوله: ﴿إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ﴾ [٥٨/٥١] و.... (٢) .

(١) كلمة مطموسة في التصوير ص٢٧٤، وفي تفسير البيضاوي: وقرئ بديع مجرورا على البدل من الضمير في قوله: (له) وبديع منصوبا على المدح. (٢) بياض ولعله «ومفضلا»

1 / 46