وقال له معاوية : إن عليا قطع قرابتك ولم يصلك ، فقال عقيل :
ثم صاح :
ثم التفت الى معاوية وقال :
فأطرق معاوية ثم قال : ما الذي يعذرني من بني هاشم ، وأنشأ :
أزيدهم الإكرام كي يشعبوا العصا
فيأبوا لدى الإكرام أن يكرموا
أما والله يا ابن أبي طالب لولا أن يقال عجل معاوية لخرق ونكل عن جوابك لتركت هامتك أخف على أيدي الرجال من حوي الحنظل.
فأجابه عقيل :
পৃষ্ঠা ২৫