إلى أحد إلا إليك طريق
وحدثتني يا قلب أنك صابر
على البين من لبنى فسوف تذوق
فمت كمدا أو عش سقيما فإنما
تكلفني ما لا أراك تطيق
بلبنى أنادي عند أول غشية
ولو كنت بين العائدات أفيق
إذا ذكرت لبني تجلتك زفرة
ويثني لك الداعي بها فتفيق
عروضه من الطويل، الشعر لقيس بن ذريح، والغناء لمعبد، في اللحن المذكور ثقيل أول بالخنصر في مجرى البنصر، وعند إسحاق في الأول والثاني والثالث.
অজানা পৃষ্ঠা