وعماد الصديق إن مال دهر
وشفاء المحزون من أكداره
لست بالراحل القتيل فتنسى
واحد الفن أمة في دياره
غاية الدهر إن أتى أو تولى
ما لقيت الغداة من أدباره
نزل الجد في الثرى وتساوى
ما مضى من قيامه وعثاره
وانقضى الداء باليقين من الحا
لين فالموت منتهى إقصاره
অজানা পৃষ্ঠা